ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة ؟
1 – قال مارسيل بوازار :
(( .. أثبتت التعاليم القرآنية وتعاليم محمد صلى الله عليه وسلم أنها حامية حمى حقوق المرأة التي لا تكل ..)
2 – يقول أميل درمنغم :
(( مما لا ريب فيه أن الإسلام رفع من شأن المرأة في بلاد العرب وحسن حالها ..))
3 – هنري دي كاستري :
(( من الخطأ الفاضح والغلو الفادح قولهم أن عقد الزواج عند المسلمين عبارة عن عقد تباع فيه المرأة فتصير شيئا مملوكا لزوجها لأن ذلك العقد يخول للمرأة حقوقا أدبية وحقوقا مادية من شأنها أعلاء منزلتها في الهيئة الاجتماعية ))
4 – ايتين دينيه :
(( إننا نخشى أن تخرج المرأة الشرقية إلى الحياة العصرية .. فينتابها الرعب لما تشهده لدى أخواتها الغربيات ، اللائي يسعين للعيش ، من أمثلة الشقاء و البؤس الكثيرة )) .
5 – ول ديورانت :
(( رفع الإسلام من مقام المرأة في بلاد العرب .. وقضى على عادة وأد البنات وسوى بين الرجل و المرأة في الإجراءات القضائية و الاستقلال المالي ، وجعل من حقها أن تشتغل بكل عمل حلال ، وأن تحتفظ بمالها ومكاسبها ، وأن ترث وتتصرف في مالها كما تشاء ، وقضى على ما اعتاده العرب في الجاهلية من انتقال النساء من الآباء إلى الأبناء فيما ينتقل لهم من متاع ، وجعل نصب الأنثى في الميراث نصف نصيب الذكر ، ومنع زواجهن بغير إرادتهن .. )
وقال :
(( كان مركز المرأة المسلمة يمتاز عن مركز المرأة في بعض البلاد الأوروبية من ناحية هامة ، تلك هي أنها كانت حرة التصرف فيما تملك لا حق لزوجها أو لدائنيه في شئ من أملاكها ))
6 – جاك ريسلر :
(( لقد وضعت المرأة على قدم المساواة مع الرجل في القضايا الخاصة بالمصلحة فأصبح في استطاعتها أن ترث ، وأن تورث ، وأن تشتغل بمهنة مشروعة لكن مكانها الصحيح هو البيت . كما أن مهمتها الأساسية هي أن تنجب أطفالا .. وعلى ذلك رسم لها النبي صلى الله عليه وسلم واجبها ( أيما امرأة مات زوجها ، وهو راض عنها دخلت الجنة) .. وفي الحق أن تعدد الزوجات ، بتقييده الانزلاق مع الشهوات الجامحة ، قد حقق بهذا التشريع الإسلامي تماسك الأسرة ، وفيه ما يسوغ عقوبة الزوج الزاني )) .
7 – لورافيشيا فاغليري :
(( اجتنابا للإغراء بسوء السلوك ودفعا لنتائجه يتعين على المرأة المسلمة أن تتخذ حجابا ، وأن تستر جسدها كله ، ما عدا تلك الأجزاء التي تعتبر حريتها ضرورة مطلقة كالعينين والقدمين . وليس هذا ناشئا عن قلة احترام للنساء ، أو ابتغاء كبت إرادتهن ، ولكن لحمايتهن من شهوات الرجال )) .
8 – إيفلين كوبولد :
(( ولم تكن النساء المسلمات متأخرات عن الرجال في ميدان العلوم والمعارف فقد نشأ منهن عالمات في الفلسفة و التاريخ والأدب والشعر وكل ألوان الحياة )) .
9 – سالي جان مارش :
(( على فرض وجود بعض القيود على المرأة المسلمة في ظل الإسلام ، فإن هذه القيود ليست إلا ضمانات لمصلحة المرأة المسلمة نفسها ، ولخير الأسرة ، والحفاظ عليها متماسكة قوية ، وأخيرا فهي لخير المجتمع الإسلامي بشكل عام )) .